Chronicles of the Demon Faction شابتر Chapter - 74

Chronicles of the Demon Faction - 74 مانجا تايم

Chronicles of the Demon Faction - 74 مانجا

Chronicles of the Demon Faction - 74 مانهوا

Chronicles of the Demon Faction - 74

تشون هاجين، أقوى قاتل في التحالف السماوي الصالح للمريم الأرثوذكسي، يفقد حياته أثناء محاولته الهروب بحثًا عن الحرية. وبعد ذلك... "القوة الملكية خالدة، ليخضع جميع الشياطين. تهانينا على شفائك، أيها السيد الشاب الثالث!" لقد تم تجسيده في جسد العدو العام للمريم، السيد الشاب الثالث للقوة الشيطانية؟! يبدأ الآن غزو المريم الشيطاني بواسطة تشون هاجين، أقوى سلاح سري للمريم الأرثوذكسي.

## حكاية السلاح السري: ولادة جديدة في جسد العدو **الصورة الأولى:** تشرق شمس الصباح على منزل ذو طابع شرقي تقليدي، هادئ وجميل. **النص:** أوه؟ **الصورة الثانية:** يلتفت رجل قوي البنية، ذو ملامح صارمة وعقدة شعر مميزة، وراءه غيوم داكنة تعكس قوة جبارة. **النص:** مازلت "ملك السماطين". هو إرث يجب حمايته من قبل ضباط الحماية مثلنا. **الصورة الثالثة:** مجموعة من المحاربين يحيّون زعيمهم بحماس وامتنان، بينما تحمل امرأة منهم طفلة صغيرة. **النص:** لكنْ قليلاً هم الأشخاص المؤهلون لحماية "السِبط". **الصورة الرابعة:** رجلٌ ذو شعر أبيض قصير يمشي بخطى حازمة فوق سطح مبنى خشبي، فيما يراقبه شيخٌ من بعيد. **النص:** في الحقيقة، لا توجد إلا بطاقةٌ وحيدةٌ عُثِرَ علينا. **الصورة الخامسة:** ينظر شاب وسيم ذو شعر طويل أسود بعيون حادة وثاقبة، يرتدي زي محارب. **النص:** لهذا السبب، بطلب منكَ على السيد الشاب إختيار "ذَاكَ الوحيد". **الصورة السادسة:** يقف نفس الشاب ذو الشعر الأبيض في مواجهة عدوه، عيناه تلمعان بتركيز غامض. **النص:** "حماية الملكِ حمايةٌ لِشَأنِ السماء، إلصاقُ اللعنةِ على شانِ الشياطينِ". **الصورة السابعة:** يقتربُ الشاب ذو الشعر الأبيض من الرجل ذو الشعر الأسود بعيونٍ حادةٍ. **النص:** أعلم أن لديكَ اِسْتِفْساراتٌ خاصةً، ولَكِن ليسَ هذا هوَ مَوْقِتُها. **الصورة الثامنة:** يمشي الرجلان بعيدًا عن بعضهما، أحدهما بشعر أبيض قصير والآخر بشعر أسود طويل. **النص:** هوَ كذلك، لذا لن أُجبِرَكَ. **الصورة التاسعة:** مالك السماطين. **النص:** سحقًا للهراءِ مِنْ المُشَارَكَاتِ عبرَ إِتّْبَاعِ رَاحَتِهِ إلى هذا. **الصورة العاشرة:** تركض مجموعة من الخيول بسرعة عبر طريق ترابي، تركّز على حوافرها التي تدوس التراب. **النص:** كانَ أسرَعَ سِبْرِ البلاغةِ إِخْفَاءهِ مُجَرّدَ حَقيقَةٍ. **الصورة الحادية عشرة:** يسير أربعة رجال على ظهور خيولهم عبر غابة مظلمة، يتقدمهم الشاب ذو الشعر الأبيض. **النص:** أَتُرَى هَؤُلاءِ هُمْ السَبْطُ الَذِينَ ذَكَرْتَهُمْ؟ **الصورة الثانية عشرة:** يردّ أحد الرجال على استفسار الشاب ذو الشعر الأبيض، وجهه يعكس الجدية. **النص:** بِدْوُ أنهُ تَمّ_ كُلُّ مِنْ اَلسَيْطَرَةِ على أَغْلَبِ مُؤَهّلاتِ السَبْطِ. وهَؤُلاءِ آخِرُ مَن بَقِيَ. **الصورة الثالثة عشرة:** ينظر الشاب ذو الشعر الأبيض إلى الأمام بعينين جادتين، فيما ينظر رفاقه إلى الأسفل. **النص:** أَرى، لَقَدْ عَمِلْتُمْ جَيّداً. مُوَاضَعَةُ اَلطَائِفَةِ مَرْئِيّةٌ الآن. دُونَ عَلَى اَلسَيْدِ اَلشَابِ تَحْقيقَ مَزيدٍ مِنْ إِنجازاتٍ. **الصورة الرابعة عشرة:** ينظر رجل بنظرة حادة بعين واحدة، بينما يغطي جانب وجهه بيدٍ. **النص:** السيدُ الشابُ اَلتَالِي.. شَخْصِيّةٌ مَريبَةٌ للغاية. **الصورة الخامسة عشرة:** يكتب شخص ما على قطعة من الورق بخط أنيق. **النص:** -حسناً، اِجْعَلْ اَلمَسْؤولِ اَلتَالِي يَدْفَعُ اَلثَمَنَ. **الصورة السادسة عشرة:** يظهر منزل ذو طابع شرقي جميل مرة أخرى، مع نصّ بالأسفل. **النص:** وكانَ هَذِهِ سِتَارَةٌ فَقَط. **الصورة السابعة عشرة:** مالك السماطين؟ **النص:** يبدو أن السيد الشاب قدْ عَادَ. **الصورة الثامنة عشرة:** هل ستَتَنَاوَلُ طَعَامَ الغَدَاءِ؟ **النص:** آه، هَذَاكَ مُكَانُ سَاكِنَةِ اَلْيَدِ. **الصورة التاسعة عشرة:** أَنَا لَسْتُ.. **النص:** حَسناً. بِسَبَبِ تَوَجُّْهِ اَلْقُوَاةِ لِمُسَاعَدَةِ اَلْفِرَقِ اَلأُخْرَى، اَلطَعَامُ ضَيّقٌ. **الصورة العشرون:** آه، تَعَجّبتُ **النص:** لِمَاذَا يَتَصَرّفُ هَكَذَا؟ **الصورة الحادية والعشرون:** أَعْتَقِدُ أَنَّهُ فَعَلَ ذَلِكَ لِأَنَّهُ كَانَ مَحْبُوطاً. **النص:** **الصورة الثانية والعشرون:** أَحْيَاناً أُرِيْدُ طَرْدَهُ مِنْ وِزَارَةِ اَلطَعَامِ بِجَدِيَّة. **النص:** أَخْبِرْنِي إِذَا وَاجَهْتَ مُشْكِلَةً. **الصورة الثالثة والعشرون:** لاَ أَعْتَقِدُ أَنَّهُ لَدَيْهِ أَيَّةُ خِبْرَةٍ مَعَ اَلنَاسِ؟ **النص:** حَسَناً. **الصورة الرابعة والعشرون:** لَقَدْ إِسْتَمْتَعْتُ بِإِطْعَامِهِ شَخْصِيّاً مُدَّةَ مُحَدّدَة. وَهَاتِ سِرّاً.. **النص:** نَعَم. **الصورة الخامسة والعشرون:** بِسَبْبِ أَنَّهُ إِبْنِ أَخِي.. **النص:** نَعَم. **الصورة السادسة والعشرون:** لَكِنْ أَنَا لَا أُرِيْدُ **النص:** اَلسَيّدُ اَلشَابُ اَلتَالِي هُوَ.. **الصورة السابعة والعشرون:** تَعَالَ مَعِي **النص:** **الصورة الثامنة والعشرون:** هاه؟ **النص:** **الصورة التاسعة والعشرون:** أَنَا أُرَاقِبُهُ مُنْذُ فَتْرَةٍ. **النص:** **الصورة الثلاثون:** هَذَا اَلْوَلَدُ.. لَيْسَ بِسَيْء. **النص:** **الصورة الحادية والثلاثون:** هُنَاكَ شَيْءٌ غَرِيْبٌ فِيْهِ. **النص:** **الصورة الثانية والثلاثون:** إِنَّهُ لاَ يُصْدِرُ أَيَّةَ أَصْوَاتٍ. ولاَ يُظْهِرُ أَيَّ وُجُوْدٍ. **النص:** **الصورة الثالثة والثلاثون:** أَنَا بِالْفِعْلِ مُتَحَمّسٌ جِدّاً. **النص:** اُنْظُرْ لِنَفْسِكَ. **الصورة الرابعة والثلاثون:** **النص:** أَيُّهَا اَلسَيّدُ اَلشَابُ اَلتَالِي. **الصورة الخامسة والثلاثون:** **النص:** هَذَا لَيْسَ مِنْ شَأْنِكَ. **الصورة السادسة والثلاثون:** ...؟ **النص:** **الصورة السابعة والثلاثون:** **النص:** **الصورة الثامنة والثلاثون:** **النص:** **الصورة التاسعة والثلاثون:** لاَ أُرِيْدُ أَنْ أَعُوْدَ إِلَى هَذَا اَلْمَكَانِ أَبَداً مِنْ جَدِيْدٍ. **النص:** **الصورة الأربعون:** وَلَكِنْ أُحِبُّ أَنْ أُقَاتِلَ أَقْوِيَاءَ السَمَاءِ. **النص:** **الصورة الحادية والأربعون:** هَذَا اَلْمَكَانُ بَارِدٌ مِثْلَ اَلْجَحِيْمِ، بِحَقّ. أُرِيْدُ اَلْهَرَبَ مِنْهُ بِأَقْرَبِ وَقْتٍ مُمْكِن. **النص:** **الصورة الثانية والأربعون:** أَوْه، شُكْراً لَكَ. **النص:** **الصورة الثالثة والأربعون:** لَقَدْ انْتَهَيْتُ، لَنْ أُزْعِجُكَ مِنْ اَلْآنِ. مَسَاءُ اَلْخَيْرِ، سَيّدِي. **النص:** **الصورة الرابعة والأربعون:** !إنهُ حَيّ! **النص:** **الصورة الخامسة والأربعون:** أَلَيْسَتْ هَذِهِ السَيَّارَةِ اَلسِرِّيَّةِ؟ **النص:** **الصورة السادسة والأربعون:** ها! **النص:** **الصورة السابعة والأربعون:** ا.. ا.. **النص:** **الصورة الثامنة والأربعون:** لَقَدْ انْتَشَلْتُ بِضْعَ إِشَارَاتٍ قَبْلَ قَلِيْلٍ، وَلَكِنْ **النص:** **الصورة التاسعة والأربعون:** أَيْ لَهَذَا مَرَّةً وَاحِدَة! **النص:** **الصورة الخمسون:** لَا يُزَالُ هُنَاكَ طَعَامٌ كَثِيْرٌ. **النص:** **الصورة الحادية والخمسون:** لَقَدْ أَخْبَرْتُكَ، لَيْسَ هُنَاكَ. **النص:** **الصورة الثانية والخمسون:** لَقَدْ بَدَوْتُ عَلَيْكَ مُنْذُ قَلِيْلٍ، وَأَنْتَ تَتَنَاوَلُ طَعَامَ اَلْغَدَاءِ مَعَ اَلْبَقِيَّةِ، فَمَاذَا تَقْصِدُ بِأَنَّهُ لَيْسَ هُنَاكَ؟ **النص:** أَيْ لِهَذِهِ اَلدَرَجَةِ يُحِبُّ اَلطَعَام؟ أَلَيْسَ هَذَا غَرِيْباً؟ **الصورة الثالثة والخمسون:** أَعْرِفُ. **النص:** **الصورة الرابعة والخمسون:** وَلَكِنْ لِمَاذَا؟ **النص:** **الصورة الخامسة والخمسون:** لَا يُهِمُّ، لَا يُهِمُّ، أَنَا وَلَلِيْسَ مِنْ شَأْنِي أَيْضاً. لَنْ أُتَابِعَ أَحَدَاً مِنْ اَلْآنِ. **النص:** **الصورة السادسة والخمسون:** سَأَعُوْدُ إِلَى اَلدَاخِلِ. **النص:** **الصورة السابعة والخمسون:** **النص:** **الصورة الثامنة والخمسون:** **النص:** كَمَا لَوْ كَانَتْ بَائِتَةً وَسْطَ اَلطَّبِيْعَةِ. **الصورة التاسعة والخمسون:** **النص:** بِسَبَبِ غِيَابِ أَيَّةِ أَصْوَاتٍ أَوْ وُجُوْد. لِهَذَا لَمْ أُلَاحِظْهُ بِشَكْلٍ جَيّدٍ. **الصورة الستون:** لَقَدْ بَدَأَ. **النص:** **الصورة الحادية والستون:** **النص:** أُقْسِمُ بِأَنِّي لَمْ أَفْعَلْ أَيَّ شَيْء. **الصورة الثانية والستون:** عَلَى الرَغْمِ مِنْ أَنَّنِي لَمْ أَتَحَرَّكْ مُطْلَقَاً، فَإِنَّ اَلسَّيِّدَ الشَابَّ يَشُكُّ فِيَّ. لِهَذَا سَأُرِيْهِ مَا لَدَيَّ! **النص:** **الصورة الثالثة والستون:** **النص:** **الصورة الرابعة والستون:** وَلَكِنَّهُ، إِذَا عَلِمْتَ أَنَّنِي لَا أُرِيْدُ اَلتَّسَبُّبَ بِأَيَّةِ مَشَاكِل، فَلِمَاذَا تَشُكُّ فِيَّ؟ **النص:** **الصورة الخامسة والستون:** إِذَاً، لِمَاذَا لَا تُهْمِسُ لِأَنَّكَ؟ **النص:** **الصورة السادسة والستون:** .... بِلاَ مُبَالَاةٍ عَنْ كُلِّ شَيْء حَوْلَهُ إِلَّا اَلأَكْلِ، يُبْدِي سُلُوْكَهُ اَلْغَرِيْبَ. **النص:** **الصورة السابعة والستون:** أَنَا أَنْسَفُ عَلَى وَجْهِي. **النص:** **الصورة الثامنة والستون:** **النص:** بَيْبَا: فَارِغٌ إِمْبْتِي يَمَان: فَارِغٌ **ملاحظة:** هذا كان ملخصًا دقيقًا قدر الإمكان مع المعلومات المتاحة من الصور.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Chronicles of the Demon Faction / 74





74 شابتر Chronicles of the Demon Faction

## حكاية السلاح السري: ولادة جديدة في جسد العدو **الصورة الأولى:** تشرق شمس الصباح على منزل ذو طابع شرقي تقليدي، هادئ وجميل. **النص:** أوه؟ **الصورة الثانية:** يلتفت رجل قوي البنية، ذو ملامح صارمة وعقدة شعر مميزة، وراءه غيوم داكنة تعكس قوة جبارة. **النص:** مازلت "ملك السماطين". هو إرث يجب حمايته من قبل ضباط الحماية مثلنا. **الصورة الثالثة:** مجموعة من المحاربين يحيّون زعيمهم بحماس وامتنان، بينما تحمل امرأة منهم طفلة صغيرة. **النص:** لكنْ قليلاً هم الأشخاص المؤهلون لحماية "السِبط". **الصورة الرابعة:** رجلٌ ذو شعر أبيض قصير يمشي بخطى حازمة فوق سطح مبنى خشبي، فيما يراقبه شيخٌ من بعيد. **النص:** في الحقيقة، لا توجد إلا بطاقةٌ وحيدةٌ عُثِرَ علينا. **الصورة الخامسة:** ينظر شاب وسيم ذو شعر طويل أسود بعيون حادة وثاقبة، يرتدي زي محارب. **النص:** لهذا السبب، بطلب منكَ على السيد الشاب إختيار "ذَاكَ الوحيد". **الصورة السادسة:** يقف نفس الشاب ذو الشعر الأبيض في مواجهة عدوه، عيناه تلمعان بتركيز غامض. **النص:** "حماية الملكِ حمايةٌ لِشَأنِ السماء، إلصاقُ اللعنةِ على شانِ الشياطينِ". **الصورة السابعة:** يقتربُ الشاب ذو الشعر الأبيض من الرجل ذو الشعر الأسود بعيونٍ حادةٍ. **النص:** أعلم أن لديكَ اِسْتِفْساراتٌ خاصةً، ولَكِن ليسَ هذا هوَ مَوْقِتُها. **الصورة الثامنة:** يمشي الرجلان بعيدًا عن بعضهما، أحدهما بشعر أبيض قصير والآخر بشعر أسود طويل. **النص:** هوَ كذلك، لذا لن أُجبِرَكَ. **الصورة التاسعة:** مالك السماطين. **النص:** سحقًا للهراءِ مِنْ المُشَارَكَاتِ عبرَ إِتّْبَاعِ رَاحَتِهِ إلى هذا. **الصورة العاشرة:** تركض مجموعة من الخيول بسرعة عبر طريق ترابي، تركّز على حوافرها التي تدوس التراب. **النص:** كانَ أسرَعَ سِبْرِ البلاغةِ إِخْفَاءهِ مُجَرّدَ حَقيقَةٍ. **الصورة الحادية عشرة:** يسير أربعة رجال على ظهور خيولهم عبر غابة مظلمة، يتقدمهم الشاب ذو الشعر الأبيض. **النص:** أَتُرَى هَؤُلاءِ هُمْ السَبْطُ الَذِينَ ذَكَرْتَهُمْ؟ **الصورة الثانية عشرة:** يردّ أحد الرجال على استفسار الشاب ذو الشعر الأبيض، وجهه يعكس الجدية. **النص:** بِدْوُ أنهُ تَمّ_ كُلُّ مِنْ اَلسَيْطَرَةِ على أَغْلَبِ مُؤَهّلاتِ السَبْطِ. وهَؤُلاءِ آخِرُ مَن بَقِيَ. **الصورة الثالثة عشرة:** ينظر الشاب ذو الشعر الأبيض إلى الأمام بعينين جادتين، فيما ينظر رفاقه إلى الأسفل. **النص:** أَرى، لَقَدْ عَمِلْتُمْ جَيّداً. مُوَاضَعَةُ اَلطَائِفَةِ مَرْئِيّةٌ الآن. دُونَ عَلَى اَلسَيْدِ اَلشَابِ تَحْقيقَ مَزيدٍ مِنْ إِنجازاتٍ. **الصورة الرابعة عشرة:** ينظر رجل بنظرة حادة بعين واحدة، بينما يغطي جانب وجهه بيدٍ. **النص:** السيدُ الشابُ اَلتَالِي.. شَخْصِيّةٌ مَريبَةٌ للغاية. **الصورة الخامسة عشرة:** يكتب شخص ما على قطعة من الورق بخط أنيق. **النص:** -حسناً، اِجْعَلْ اَلمَسْؤولِ اَلتَالِي يَدْفَعُ اَلثَمَنَ. **الصورة السادسة عشرة:** يظهر منزل ذو طابع شرقي جميل مرة أخرى، مع نصّ بالأسفل. **النص:** وكانَ هَذِهِ سِتَارَةٌ فَقَط. **الصورة السابعة عشرة:** مالك السماطين؟ **النص:** يبدو أن السيد الشاب قدْ عَادَ. **الصورة الثامنة عشرة:** هل ستَتَنَاوَلُ طَعَامَ الغَدَاءِ؟ **النص:** آه، هَذَاكَ مُكَانُ سَاكِنَةِ اَلْيَدِ. **الصورة التاسعة عشرة:** أَنَا لَسْتُ.. **النص:** حَسناً. بِسَبَبِ تَوَجُّْهِ اَلْقُوَاةِ لِمُسَاعَدَةِ اَلْفِرَقِ اَلأُخْرَى، اَلطَعَامُ ضَيّقٌ. **الصورة العشرون:** آه، تَعَجّبتُ **النص:** لِمَاذَا يَتَصَرّفُ هَكَذَا؟ **الصورة الحادية والعشرون:** أَعْتَقِدُ أَنَّهُ فَعَلَ ذَلِكَ لِأَنَّهُ كَانَ مَحْبُوطاً. **النص:** **الصورة الثانية والعشرون:** أَحْيَاناً أُرِيْدُ طَرْدَهُ مِنْ وِزَارَةِ اَلطَعَامِ بِجَدِيَّة. **النص:** أَخْبِرْنِي إِذَا وَاجَهْتَ مُشْكِلَةً. **الصورة الثالثة والعشرون:** لاَ أَعْتَقِدُ أَنَّهُ لَدَيْهِ أَيَّةُ خِبْرَةٍ مَعَ اَلنَاسِ؟ **النص:** حَسَناً. **الصورة الرابعة والعشرون:** لَقَدْ إِسْتَمْتَعْتُ بِإِطْعَامِهِ شَخْصِيّاً مُدَّةَ مُحَدّدَة. وَهَاتِ سِرّاً.. **النص:** نَعَم. **الصورة الخامسة والعشرون:** بِسَبْبِ أَنَّهُ إِبْنِ أَخِي.. **النص:** نَعَم. **الصورة السادسة والعشرون:** لَكِنْ أَنَا لَا أُرِيْدُ **النص:** اَلسَيّدُ اَلشَابُ اَلتَالِي هُوَ.. **الصورة السابعة والعشرون:** تَعَالَ مَعِي **النص:** **الصورة الثامنة والعشرون:** هاه؟ **النص:** **الصورة التاسعة والعشرون:** أَنَا أُرَاقِبُهُ مُنْذُ فَتْرَةٍ. **النص:** **الصورة الثلاثون:** هَذَا اَلْوَلَدُ.. لَيْسَ بِسَيْء. **النص:** **الصورة الحادية والثلاثون:** هُنَاكَ شَيْءٌ غَرِيْبٌ فِيْهِ. **النص:** **الصورة الثانية والثلاثون:** إِنَّهُ لاَ يُصْدِرُ أَيَّةَ أَصْوَاتٍ. ولاَ يُظْهِرُ أَيَّ وُجُوْدٍ. **النص:** **الصورة الثالثة والثلاثون:** أَنَا بِالْفِعْلِ مُتَحَمّسٌ جِدّاً. **النص:** اُنْظُرْ لِنَفْسِكَ. **الصورة الرابعة والثلاثون:** **النص:** أَيُّهَا اَلسَيّدُ اَلشَابُ اَلتَالِي. **الصورة الخامسة والثلاثون:** **النص:** هَذَا لَيْسَ مِنْ شَأْنِكَ. **الصورة السادسة والثلاثون:** ...؟ **النص:** **الصورة السابعة والثلاثون:** **النص:** **الصورة الثامنة والثلاثون:** **النص:** **الصورة التاسعة والثلاثون:** لاَ أُرِيْدُ أَنْ أَعُوْدَ إِلَى هَذَا اَلْمَكَانِ أَبَداً مِنْ جَدِيْدٍ. **النص:** **الصورة الأربعون:** وَلَكِنْ أُحِبُّ أَنْ أُقَاتِلَ أَقْوِيَاءَ السَمَاءِ. **النص:** **الصورة الحادية والأربعون:** هَذَا اَلْمَكَانُ بَارِدٌ مِثْلَ اَلْجَحِيْمِ، بِحَقّ. أُرِيْدُ اَلْهَرَبَ مِنْهُ بِأَقْرَبِ وَقْتٍ مُمْكِن. **النص:** **الصورة الثانية والأربعون:** أَوْه، شُكْراً لَكَ. **النص:** **الصورة الثالثة والأربعون:** لَقَدْ انْتَهَيْتُ، لَنْ أُزْعِجُكَ مِنْ اَلْآنِ. مَسَاءُ اَلْخَيْرِ، سَيّدِي. **النص:** **الصورة الرابعة والأربعون:** !إنهُ حَيّ! **النص:** **الصورة الخامسة والأربعون:** أَلَيْسَتْ هَذِهِ السَيَّارَةِ اَلسِرِّيَّةِ؟ **النص:** **الصورة السادسة والأربعون:** ها! **النص:** **الصورة السابعة والأربعون:** ا.. ا.. **النص:** **الصورة الثامنة والأربعون:** لَقَدْ انْتَشَلْتُ بِضْعَ إِشَارَاتٍ قَبْلَ قَلِيْلٍ، وَلَكِنْ **النص:** **الصورة التاسعة والأربعون:** أَيْ لَهَذَا مَرَّةً وَاحِدَة! **النص:** **الصورة الخمسون:** لَا يُزَالُ هُنَاكَ طَعَامٌ كَثِيْرٌ. **النص:** **الصورة الحادية والخمسون:** لَقَدْ أَخْبَرْتُكَ، لَيْسَ هُنَاكَ. **النص:** **الصورة الثانية والخمسون:** لَقَدْ بَدَوْتُ عَلَيْكَ مُنْذُ قَلِيْلٍ، وَأَنْتَ تَتَنَاوَلُ طَعَامَ اَلْغَدَاءِ مَعَ اَلْبَقِيَّةِ، فَمَاذَا تَقْصِدُ بِأَنَّهُ لَيْسَ هُنَاكَ؟ **النص:** أَيْ لِهَذِهِ اَلدَرَجَةِ يُحِبُّ اَلطَعَام؟ أَلَيْسَ هَذَا غَرِيْباً؟ **الصورة الثالثة والخمسون:** أَعْرِفُ. **النص:** **الصورة الرابعة والخمسون:** وَلَكِنْ لِمَاذَا؟ **النص:** **الصورة الخامسة والخمسون:** لَا يُهِمُّ، لَا يُهِمُّ، أَنَا وَلَلِيْسَ مِنْ شَأْنِي أَيْضاً. لَنْ أُتَابِعَ أَحَدَاً مِنْ اَلْآنِ. **النص:** **الصورة السادسة والخمسون:** سَأَعُوْدُ إِلَى اَلدَاخِلِ. **النص:** **الصورة السابعة والخمسون:** **النص:** **الصورة الثامنة والخمسون:** **النص:** كَمَا لَوْ كَانَتْ بَائِتَةً وَسْطَ اَلطَّبِيْعَةِ. **الصورة التاسعة والخمسون:** **النص:** بِسَبَبِ غِيَابِ أَيَّةِ أَصْوَاتٍ أَوْ وُجُوْد. لِهَذَا لَمْ أُلَاحِظْهُ بِشَكْلٍ جَيّدٍ. **الصورة الستون:** لَقَدْ بَدَأَ. **النص:** **الصورة الحادية والستون:** **النص:** أُقْسِمُ بِأَنِّي لَمْ أَفْعَلْ أَيَّ شَيْء. **الصورة الثانية والستون:** عَلَى الرَغْمِ مِنْ أَنَّنِي لَمْ أَتَحَرَّكْ مُطْلَقَاً، فَإِنَّ اَلسَّيِّدَ الشَابَّ يَشُكُّ فِيَّ. لِهَذَا سَأُرِيْهِ مَا لَدَيَّ! **النص:** **الصورة الثالثة والستون:** **النص:** **الصورة الرابعة والستون:** وَلَكِنَّهُ، إِذَا عَلِمْتَ أَنَّنِي لَا أُرِيْدُ اَلتَّسَبُّبَ بِأَيَّةِ مَشَاكِل، فَلِمَاذَا تَشُكُّ فِيَّ؟ **النص:** **الصورة الخامسة والستون:** إِذَاً، لِمَاذَا لَا تُهْمِسُ لِأَنَّكَ؟ **النص:** **الصورة السادسة والستون:** .... بِلاَ مُبَالَاةٍ عَنْ كُلِّ شَيْء حَوْلَهُ إِلَّا اَلأَكْلِ، يُبْدِي سُلُوْكَهُ اَلْغَرِيْبَ. **النص:** **الصورة السابعة والستون:** أَنَا أَنْسَفُ عَلَى وَجْهِي. **النص:** **الصورة الثامنة والستون:** **النص:** بَيْبَا: فَارِغٌ إِمْبْتِي يَمَان: فَارِغٌ **ملاحظة:** هذا كان ملخصًا دقيقًا قدر الإمكان مع المعلومات المتاحة من الصور.