## حكاية السلاح السري: ولادة جديدة في جسد العدو **الصورة الأولى:** تشرق شمس الصباح على منزل ذو طابع شرقي تقليدي، هادئ وجميل. **النص:** أوه؟ **الصورة الثانية:** يلتفت رجل قوي البنية، ذو ملامح صارمة وعقدة شعر مميزة، وراءه غيوم داكنة تعكس قوة جبارة. **النص:** مازلت "ملك السماطين". هو إرث يجب حمايته من قبل ضباط الحماية مثلنا. **الصورة الثالثة:** مجموعة من المحاربين يحيّون زعيمهم بحماس وامتنان، بينما تحمل امرأة منهم طفلة صغيرة. **النص:** لكنْ قليلاً هم الأشخاص المؤهلون لحماية "السِبط". **الصورة الرابعة:** رجلٌ ذو شعر أبيض قصير يمشي بخطى حازمة فوق سطح مبنى خشبي، فيما يراقبه شيخٌ من بعيد. **النص:** في الحقيقة، لا توجد إلا بطاقةٌ وحيدةٌ عُثِرَ علينا. **الصورة الخامسة:** ينظر شاب وسيم ذو شعر طويل أسود بعيون حادة وثاقبة، يرتدي زي محارب. **النص:** لهذا السبب، بطلب منكَ على السيد الشاب إختيار "ذَاكَ الوحيد". **الصورة السادسة:** يقف نفس الشاب ذو الشعر الأبيض في مواجهة عدوه، عيناه تلمعان بتركيز غامض. **النص:** "حماية الملكِ حمايةٌ لِشَأنِ السماء، إلصاقُ اللعنةِ على شانِ الشياطينِ". **الصورة السابعة:** يقتربُ الشاب ذو الشعر الأبيض من الرجل ذو الشعر الأسود بعيونٍ حادةٍ. **النص:** أعلم أن لديكَ اِسْتِفْساراتٌ خاصةً، ولَكِن ليسَ هذا هوَ مَوْقِتُها. **الصورة الثامنة:** يمشي الرجلان بعيدًا عن بعضهما، أحدهما بشعر أبيض قصير والآخر بشعر أسود طويل. **النص:** هوَ كذلك، لذا لن أُجبِرَكَ. **الصورة التاسعة:** مالك السماطين. **النص:** سحقًا للهراءِ مِنْ المُشَارَكَاتِ عبرَ إِتّْبَاعِ رَاحَتِهِ إلى هذا. **الصورة العاشرة:** تركض مجموعة من الخيول بسرعة عبر طريق ترابي، تركّز على حوافرها التي تدوس التراب. **النص:** كانَ أسرَعَ سِبْرِ البلاغةِ إِخْفَاءهِ مُجَرّدَ حَقيقَةٍ. **الصورة الحادية عشرة:** يسير أربعة رجال على ظهور خيولهم عبر غابة مظلمة، يتقدمهم الشاب ذو الشعر الأبيض. **النص:** أَتُرَى هَؤُلاءِ هُمْ السَبْطُ الَذِينَ ذَكَرْتَهُمْ؟ **الصورة الثانية عشرة:** يردّ أحد الرجال على استفسار الشاب ذو الشعر الأبيض، وجهه يعكس الجدية. **النص:** بِدْوُ أنهُ تَمّ_ كُلُّ مِنْ اَلسَيْطَرَةِ على أَغْلَبِ مُؤَهّلاتِ السَبْطِ. وهَؤُلاءِ آخِرُ مَن بَقِيَ. **الصورة الثالثة عشرة:** ينظر الشاب ذو الشعر الأبيض إلى الأمام بعينين جادتين، فيما ينظر رفاقه إلى الأسفل. **النص:** أَرى، لَقَدْ عَمِلْتُمْ جَيّداً. مُوَاضَعَةُ اَلطَائِفَةِ مَرْئِيّةٌ الآن. دُونَ عَلَى اَلسَيْدِ اَلشَابِ تَحْقيقَ مَزيدٍ مِنْ إِنجازاتٍ. **الصورة الرابعة عشرة:** ينظر رجل بنظرة حادة بعين واحدة، بينما يغطي جانب وجهه بيدٍ. **النص:** السيدُ الشابُ اَلتَالِي.. شَخْصِيّةٌ مَريبَةٌ للغاية. **الصورة الخامسة عشرة:** يكتب شخص ما على قطعة من الورق بخط أنيق. **النص:** -حسناً، اِجْعَلْ اَلمَسْؤولِ اَلتَالِي يَدْفَعُ اَلثَمَنَ. **الصورة السادسة عشرة:** يظهر منزل ذو طابع شرقي جميل مرة أخرى، مع نصّ بالأسفل. **النص:** وكانَ هَذِهِ سِتَارَةٌ فَقَط. **الصورة السابعة عشرة:** مالك السماطين؟ **النص:** يبدو أن السيد الشاب قدْ عَادَ. **الصورة الثامنة عشرة:** هل ستَتَنَاوَلُ طَعَامَ الغَدَاءِ؟ **النص:** آه، هَذَاكَ مُكَانُ سَاكِنَةِ اَلْيَدِ. **الصورة التاسعة عشرة:** أَنَا لَسْتُ.. **النص:** حَسناً. بِسَبَبِ تَوَجُّْهِ اَلْقُوَاةِ لِمُسَاعَدَةِ اَلْفِرَقِ اَلأُخْرَى، اَلطَعَامُ ضَيّقٌ. **الصورة العشرون:** آه، تَعَجّبتُ **النص:** لِمَاذَا يَتَصَرّفُ هَكَذَا؟ **الصورة الحادية والعشرون:** أَعْتَقِدُ أَنَّهُ فَعَلَ ذَلِكَ لِأَنَّهُ كَانَ مَحْبُوطاً. **النص:** **الصورة الثانية والعشرون:** أَحْيَاناً أُرِيْدُ طَرْدَهُ مِنْ وِزَارَةِ اَلطَعَامِ بِجَدِيَّة. **النص:** أَخْبِرْنِي إِذَا وَاجَهْتَ مُشْكِلَةً. **الصورة الثالثة والعشرون:** لاَ أَعْتَقِدُ أَنَّهُ لَدَيْهِ أَيَّةُ خِبْرَةٍ مَعَ اَلنَاسِ؟ **النص:** حَسَناً. **الصورة الرابعة والعشرون:** لَقَدْ إِسْتَمْتَعْتُ بِإِطْعَامِهِ شَخْصِيّاً مُدَّةَ مُحَدّدَة. وَهَاتِ سِرّاً.. **النص:** نَعَم. **الصورة الخامسة والعشرون:** بِسَبْبِ أَنَّهُ إِبْنِ أَخِي.. **النص:** نَعَم. **الصورة السادسة والعشرون:** لَكِنْ أَنَا لَا أُرِيْدُ **النص:** اَلسَيّدُ اَلشَابُ اَلتَالِي هُوَ.. **الصورة السابعة والعشرون:** تَعَالَ مَعِي **النص:** **الصورة الثامنة والعشرون:** هاه؟ **النص:** **الصورة التاسعة والعشرون:** أَنَا أُرَاقِبُهُ مُنْذُ فَتْرَةٍ. **النص:** **الصورة الثلاثون:** هَذَا اَلْوَلَدُ.. لَيْسَ بِسَيْء. **النص:** **الصورة الحادية والثلاثون:** هُنَاكَ شَيْءٌ غَرِيْبٌ فِيْهِ. **النص:** **الصورة الثانية والثلاثون:** إِنَّهُ لاَ يُصْدِرُ أَيَّةَ أَصْوَاتٍ. ولاَ يُظْهِرُ أَيَّ وُجُوْدٍ. **النص:** **الصورة الثالثة والثلاثون:** أَنَا بِالْفِعْلِ مُتَحَمّسٌ جِدّاً. **النص:** اُنْظُرْ لِنَفْسِكَ. **الصورة الرابعة والثلاثون:** **النص:** أَيُّهَا اَلسَيّدُ اَلشَابُ اَلتَالِي. **الصورة الخامسة والثلاثون:** **النص:** هَذَا لَيْسَ مِنْ شَأْنِكَ. **الصورة السادسة والثلاثون:** ...؟ **النص:** **الصورة السابعة والثلاثون:** **النص:** **الصورة الثامنة والثلاثون:** **النص:** **الصورة التاسعة والثلاثون:** لاَ أُرِيْدُ أَنْ أَعُوْدَ إِلَى هَذَا اَلْمَكَانِ أَبَداً مِنْ جَدِيْدٍ. **النص:** **الصورة الأربعون:** وَلَكِنْ أُحِبُّ أَنْ أُقَاتِلَ أَقْوِيَاءَ السَمَاءِ. **النص:** **الصورة الحادية والأربعون:** هَذَا اَلْمَكَانُ بَارِدٌ مِثْلَ اَلْجَحِيْمِ، بِحَقّ. أُرِيْدُ اَلْهَرَبَ مِنْهُ بِأَقْرَبِ وَقْتٍ مُمْكِن. **النص:** **الصورة الثانية والأربعون:** أَوْه، شُكْراً لَكَ. **النص:** **الصورة الثالثة والأربعون:** لَقَدْ انْتَهَيْتُ، لَنْ أُزْعِجُكَ مِنْ اَلْآنِ. مَسَاءُ اَلْخَيْرِ، سَيّدِي. **النص:** **الصورة الرابعة والأربعون:** !إنهُ حَيّ! **النص:** **الصورة الخامسة والأربعون:** أَلَيْسَتْ هَذِهِ السَيَّارَةِ اَلسِرِّيَّةِ؟ **النص:** **الصورة السادسة والأربعون:** ها! **النص:** **الصورة السابعة والأربعون:** ا.. ا.. **النص:** **الصورة الثامنة والأربعون:** لَقَدْ انْتَشَلْتُ بِضْعَ إِشَارَاتٍ قَبْلَ قَلِيْلٍ، وَلَكِنْ **النص:** **الصورة التاسعة والأربعون:** أَيْ لَهَذَا مَرَّةً وَاحِدَة! **النص:** **الصورة الخمسون:** لَا يُزَالُ هُنَاكَ طَعَامٌ كَثِيْرٌ. **النص:** **الصورة الحادية والخمسون:** لَقَدْ أَخْبَرْتُكَ، لَيْسَ هُنَاكَ. **النص:** **الصورة الثانية والخمسون:** لَقَدْ بَدَوْتُ عَلَيْكَ مُنْذُ قَلِيْلٍ، وَأَنْتَ تَتَنَاوَلُ طَعَامَ اَلْغَدَاءِ مَعَ اَلْبَقِيَّةِ، فَمَاذَا تَقْصِدُ بِأَنَّهُ لَيْسَ هُنَاكَ؟ **النص:** أَيْ لِهَذِهِ اَلدَرَجَةِ يُحِبُّ اَلطَعَام؟ أَلَيْسَ هَذَا غَرِيْباً؟ **الصورة الثالثة والخمسون:** أَعْرِفُ. **النص:** **الصورة الرابعة والخمسون:** وَلَكِنْ لِمَاذَا؟ **النص:** **الصورة الخامسة والخمسون:** لَا يُهِمُّ، لَا يُهِمُّ، أَنَا وَلَلِيْسَ مِنْ شَأْنِي أَيْضاً. لَنْ أُتَابِعَ أَحَدَاً مِنْ اَلْآنِ. **النص:** **الصورة السادسة والخمسون:** سَأَعُوْدُ إِلَى اَلدَاخِلِ. **النص:** **الصورة السابعة والخمسون:** **النص:** **الصورة الثامنة والخمسون:** **النص:** كَمَا لَوْ كَانَتْ بَائِتَةً وَسْطَ اَلطَّبِيْعَةِ. **الصورة التاسعة والخمسون:** **النص:** بِسَبَبِ غِيَابِ أَيَّةِ أَصْوَاتٍ أَوْ وُجُوْد. لِهَذَا لَمْ أُلَاحِظْهُ بِشَكْلٍ جَيّدٍ. **الصورة الستون:** لَقَدْ بَدَأَ. **النص:** **الصورة الحادية والستون:** **النص:** أُقْسِمُ بِأَنِّي لَمْ أَفْعَلْ أَيَّ شَيْء. **الصورة الثانية والستون:** عَلَى الرَغْمِ مِنْ أَنَّنِي لَمْ أَتَحَرَّكْ مُطْلَقَاً، فَإِنَّ اَلسَّيِّدَ الشَابَّ يَشُكُّ فِيَّ. لِهَذَا سَأُرِيْهِ مَا لَدَيَّ! **النص:** **الصورة الثالثة والستون:** **النص:** **الصورة الرابعة والستون:** وَلَكِنَّهُ، إِذَا عَلِمْتَ أَنَّنِي لَا أُرِيْدُ اَلتَّسَبُّبَ بِأَيَّةِ مَشَاكِل، فَلِمَاذَا تَشُكُّ فِيَّ؟ **النص:** **الصورة الخامسة والستون:** إِذَاً، لِمَاذَا لَا تُهْمِسُ لِأَنَّكَ؟ **النص:** **الصورة السادسة والستون:** .... بِلاَ مُبَالَاةٍ عَنْ كُلِّ شَيْء حَوْلَهُ إِلَّا اَلأَكْلِ، يُبْدِي سُلُوْكَهُ اَلْغَرِيْبَ. **النص:** **الصورة السابعة والستون:** أَنَا أَنْسَفُ عَلَى وَجْهِي. **النص:** **الصورة الثامنة والستون:** **النص:** بَيْبَا: فَارِغٌ إِمْبْتِي يَمَان: فَارِغٌ **ملاحظة:** هذا كان ملخصًا دقيقًا قدر الإمكان مع المعلومات المتاحة من الصور.